تم الإبلاغ عن حالتين جديدتين من حالات الإصابة بفيروس كورونا المرتبطة بمجموعة أديليد في جنوب أستراليا – بما في ذلك جهة اتصال عارضة
- كان هناك اتصال عرضي لشخص مع حالة COVID-19 سابقة في جنوب أستراليا
- وكانت الحالة الثانية لطفل من العائلة الأصلية في مركز مجموعة بارافيلد
تم تشحصي حالتي كورونا في أدليد, أحدهما كان له صلة عارضة فقط بمريض سابق. وعن تلك الحالة يقول مسؤول الصحة الأعلى في الولاية إنه تذكير مقلق بمدى عدوى الفيروس.
الحالتان هما طفل من العائلة الأصلية في مركز مجموعة بارافيلد ورجل في الثلاثينيات من عمره يعتقد أنه أصيب بالفيروس أثناء حضوره مدرسة لغة إنجليزية مجاورة لجامعة فليندرز.
يقول نيكولا سبوريير ، كبير مسؤولي الصحة ، إن الطفل كان بالفعل في الحجر الصحي ولا يشكل أي خطر على الجمهور.
كما تم وضع الحالة الأخرى وأسرته في الحجر الصحي قبل أن تظهر إصابتهم.
و تقول البروفيسور سبوريير إن إصابة الرجل تثبت صحة قرار مطالبة بعض الاتصالات العرضية بالعزل الذاتي.
وأضافت للصحفيين يوم السبت: “المعلومات التي أقدمها لكم اليوم تظهر مدى انتشار هذا الفيروس”.
هذا و ترفع التشخيصات الجديدة عدد مجموعة بارافيلد إلى 33 شخصًا ، لكن البروفيسورة سبوريير قالت إنها قلقة من انتشار حالات مجهولة الهوية.
ومما زاد من مخاوفها حقيقة أنه تم إجراء 3840 اختبارًا فقط في الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وقالت “فيما يتعلق بالاختبار ، لقد كان انخفاضًا كبيرًا في أعداد العينات وشعرت بخيبة أمل بعض الشيء عندما رأيت هذا الرقم هذا الصباح”.
وفي ذات السياق يطالب قطاع الأعمال بالولاية بالتعويض وسط القيود المستمرة التي تسبق عيد الميلاد.
تخفيف قيود كورونا المفروضة علي جنوب أستراليا اعتبارًا من الثلاثاء
إصدار تنبيه عاجل من فيروس كورونا لمركزي تسوق في أديلايد
