أعلنت حكومة نيو ساوث ويلز أيضا أن المزيد من قيود ليلة رأس السنة الجديدة في سيدني سيتم فرضها بعد اكتشاف ١٨ حالة جديدة.
حيث تقتصر التجمعات المنزلية في سيدني الكبرى الآن على خمسة أشخاص في الداخل ، بانخفاض من 10.
كما يُسمح لثلاثين شخصًا فقط بالتجمع في الهواء الطلق ، بانخفاض عن 50 شخصًا.
أما على الشواطئ الشمالية ، فيُسمح بالتجمعات المكونة من خمسة أشخاص.
وقد قالت الدكتورة كيري شانت ، كبير ةمسؤولي الصحة في نيو ساوث ويلز ، إن التجمعات المنزلية شديدة الخطورة بسبب استرخاء الناس في تلك الأماكن ، وحث الولاية على الخضوع للاختبار بسبب الحالات المتزايدة خارج الشواطئ الشمالية.
وأضافت الدكتورة شانت: “لا يمكن أن يُنظر إلى هذا على أنه قضية منطقة تابعة للحكومة المحلية في الشواطئ الشمالية”.
“لقد كنا قلقين بشأن الحالات هذه التي قد تكون انتقلت الي مناطق اخري.
“نظرًا لأننا لا نفهم السلسلة الكاملة للانتقال ، وكيف وصلت بالفعل إلى الشواطئ الشمالية ، فإننا نشعر بالقلق من أنه قد يكون هناك انتشار غير معروف.”
وقالت السيدة بريجيكليان إن أرقام الحالات الإيجابية قد “تتعافى لعدة أسابيع”.
وقالت “ما لا نريد رؤيته هو سلاسل نقل جديدة لا نعرف عنها شيئًا”.
“عندما يكون لديك تركيز كبير من الحالات ، تتوقع خلال هذه العملية أن يكون لديك جهات اتصال منزلية (الذين) يصابون بالفيروس في عزلة ومن الواضح أن هذا يزيد الأرقام.
نيو ساوث ويلز تسجل 18 إصابة بكورونا مع ظهور مجموعة جديدة في غرب سيدني
