كشف رئيس وزراء فيكتوريا دانييل أندروز أن الرسالة لم تعد “البقاء في المنزل” حيث تنتقل الولاية إلى الموجة التالية من تخفيف القيود.
فيوم الأحد ، كشف أندروز عن عدد من التغييرات الإضافية القادمة. و من الساعة 11:59 مساءً في 31 مايو ، سيتمكن السكان في فيكتوريا من استيعاب ما مجموعه 20 شخصًا في منازلهم ، مما يعني 15 زائرًا لعائلة مكونة من خمسة أفراد.
يمكن أيضًا زيادة التجمعات الخارجية إلى 20.
لكن تكون هناك حتى الآن أي تغييرات علي العمل من المنزل ، مع حث الناس على القيام بذلك حتى نهاية يونيو على الأقل.
و يمكن استئناف الإقامة لليلة واحدة في المساكن الخاصة والإقامة وكذلك التخييم والإقامة في حدائق القوافل.
كما سيتم فتح المكتبات ومراكز الشباب والمرافق المجتمعية الأخرى مع ما لا يزيد عن 20 شخصًا في منطقة واحدة اعتبارًا من الساعة 11:59 مساءً في 31 مايو ، و ستكون الأماكن الترفيهية والثقافية مثل صالات العرض والمتاحف ودور السينما في السيارات والمواقع التاريخية قادرة على فتح أبوابها ، إلى جانب حدائق الحيوانات والمتنزهات الخارجية لما يصل إلى 20 من العملاء. و ستفتح حمامات السباحة أيضًا بحدود 20 شخصًا.
و يمكن فتح خدمات التجميل والعناية الشخصية مثل صالونات الأظافر والمنتجعات وصالونات الوشم مع ما يصل إلى 20 عميلًا لكل مساحة.
أما بالنسبة للمدارس التي تعود يوم الاثنين فسيكون هناك يوم خالٍ من التلاميذ ، وفي اليوم التالي – 26 مايو – ستستأنف الصفوف التحضيرية ، الصف الأول ، الصف الثاني ، السنة 11 والسنة 12.و في 9 يونيو ، ستعود الصفوف من 3 إلى 10 زملاء المدرسة. وهكذا ستعود جميع المدارس الحكومية إلى الفصل بحلول 9 يونيو.
و قال أندروز إنه سيكون هناك اوقات بداية وانصراف متقطعة ، واستراحات لعب متداخلة في الغداء ، وتعزيز تنظيف المدارس ، وتبعاد اجتماعي للمعلمين.
استئناف العمليات الجراحية في فيكتوريا وعودة المستشفيات الي العمل كالمعتاد
رئيس وزراء فيكتوريا يقول أن عمل الموظفين من المنزل سيستمر في ولايته
