اعتقدت أمبر سميث ، شابة من كوينزلاند ، أنها كانت مريضة عندما ذهبت للاستحمام الأسبوع الماضي.
لكن بعد عشر دقائق ،ظهرت عليها أعراض الوضع.
كانت سميث ، 18 سنة ، في منزلها في ماريبا ، في أقصى شمال ولاية كوينزلاند ، مع خطيبها بليردون وودز ، عندما ذهبت إلى الحمام بعد الساعة الواحدة صباحًا يوم الأربعاء.
وقالت لـ 7NEWS: “اعتقدت أنني أعاني من مرض معدي “.
“ذهبت للاستحمام. عندما كنت هناك ، شعرت بتوتر شديد في معدتي وفي الثانية التالية كان هناك ماء يخرج في كل مكان وصرخت.
“نزل بليردون إلى الطابق السفلي ورأى رأس الطفل”.
“بدأنا في الدفع. عشر دقائق من الدفع وخرجت هذه الفقاعة الصغيرة. “
وكانت ” الفقاعة الصغيرة” طفل سليم يزن 3.06 كجم. أسموه كوبر وودز ،
قال الخطيب بليردون ، الذي ذهب لمساعدة أمبر عندما سمع صراخها ، أنه كان في حالة صدمة كبيرة أثناء الولادة وعدم التركيز.
“اعتقدت أنها ربما تكون قد كسرت عظمة. جئت على عجل إلى الحمام ، ثم رأيت رأس ابني يبرز. “
“لقد كان رد فعلي الفوري ،” ما هذا *** ، بصراحة لقد صدمت.”
“اتصلت بأمي ثم اتصلت برقم الطواري الذي ساعدني علي ولادة ابني خلال 10 دقائق.
“كانت الصدمة كبيرة لدرجة أن أجزاءً من ذلك لا أتذكرها حقًا”.
“كان هناك الكثير من الصراخ ، قبل كل شيء ، وبعد ذلك اضطررت لتهدئة نفسي من أجل تجاوز ذلك.
“بدأت في الدفع. و بعد عشر دقائق خرجت هذه الفقاعة الصغيرة “.
“عندما ولدته وصلت سيارة الإسعاف”.
وقد قالت أمبر إنها لم تكن تعلم أنها حامل.
,اضافت : “كانت لدي دورة شهرية غير منتظمة دائمًا ، لذلك لم يكن هناك أي شيء خارج عن المألوف”.
“في النهاية ، لم يكن لدي سوى زيادة طفيفة في معدتي لذلك اعتقدت فقط أنني أتناول الكثير من الطعام.”
حصل الزوجان على دعم من عائلتيهما ، حيث قالت أمبر “لقد جمعت الجميع حقًا. إنها معجزة”.
وفاة ممرضة حامل مصابة بكورونا ونجاة طفلتها بعد عملية قيصرية
اتجاه باخراج الأم والطفل من المستشفيات العامة بعد اربعة ساعات من الولادة لتجنب عدوي كورونا
