يتم طرد العشرات من مرتكبي الجرائم الجنسية الأجانب وتجار المخدرات والبلطجية من أستراليا وإعادتهم إلى نيوزيلندا على طائرتين مكتظتين
- تم ترحيل 28 مجرما إلى نيوزيلندا في وقت سابق من هذا الشهر
- وكان من بينهم مرتكبي الجرائم الجنسية ، وتجار مخدرات وخاطفون
- وقالت الشرطة إن أي أجنبي ارتكب جريمة خطيرة سيتم ترحيله
أعيد العشرات من تجار المخدرات والبلطجية إلى مرتكبي الجرائم الجنسية الي نيوزيلندا من استراليا بعد ارتكاب جرائم شنيعة.
حيث تم وضع 28 رجلاً وثلاث نساء على طائرتين عائدين إلى وطنهم من قبل قوة الحدود الأسترالية الأسبوع الماضي.
وكان من بين المرحلين أفراد عصابات من مونغريل موب وكومانشيروس ، بحسب ما أفادت هيرالد صن.
كما تضمن الطاقم المتنوع من المجرمين ملاحقينن وخاطفين ومغتصبين كانوا أدينوا بجرائم جنسية مرضية وبالاعتداء والعنف المنزلي.
وقد غادرت الرحلة الأولى سيدني في 6 أكتوبر ، لنقل المرحلين من بريزبين وتقلهم إلى أوكلاند.
وأعقب ذلك رحلة ثانية في 7 أكتوبر ، والتي غادرت سيدني قبل التوجه إلى أوكلاند عبر ملبورن.
وكانت عمليات ترحيل المجرمين الأجانب قد توقفت بعد أن أعاق جائحة فيروس كورونا السفر الدولي.
ومع ذلك ، في يونيو ، استأجرت الشرطة رحلة لنقل ثمانية مجرمين إلى المملكة المتحدة.
وكان من بينهم القاتل كريستوفر كلارك جونز الذي طعن مراهقًا حتى الموت واستخدم رأسه المقطوع ككرة بولينج.
و قالت سالي مكوليف ، القائمة بأعمال قائد العمليات الميدانية في الشرطة الفيدرالية ، إنه سيتم ترحيل أي مجرم أجنبي من أستراليا.
وأضافت: “لا يحق لأي شخص غير مواطن أدين بارتكاب جرائم خطيرة ووجد أنه لا يستوفي متطلبات الجنسية وتم الغاء تأشيرته البقاء في أستراليا”.
هذا و على الرغم من انخفاض السفر الدولي بسبب COVID-19 ، تواصل الشرطة الفيدراليةترحيل غير المواطنين غير الشرعيين من أستراليا.
محكمة تقرر ايقاف ترحيل عائلة عن استراليا للنظر في طلب لجوء ابنتهم البالغة من العمر عامين
