اخبار استراليا – وجد الطبيب الشرعي في فيكتوريا أن هجوم الطعن الذي وقع عام 2018، والذي أودى بحياة أيقونة مقهى مالبورن كان هجوماً إرهابياً.
في 9 تشرين الثاني (نوفمبر) 2018 أوقف حسن خليف شاير الذي أشعل النيران، وخلال الـ19 ثانية التالية، طعن ثلاثة أشخاص مما أسفر عن مقتل السيد مالاسبينا قبل أن تقتله الشرطة بالرصاص.
واعتبر هذا الهجوم عملاً إرهابياً مع سبق الإصرار، ووجد قاضي التحقيق جون كين أن شيري كان تابعاً لتنظيم الدولة الإسلامية عندما نفذ عملية الطعن.
وانتقد الطبيب الشرعي وحدة المخابرات الأمنية بشرطة فيكتوريا، ووجد أن سياستها معيبة، وتسببت في إفلات المتهم.
- اقرأ أيضاً:جنوب استراليا تفرض قيوداً على سكانها لتجنّب انتشار كوفيد19
- أجوبة لكل ما يدور في رأسك حول المتغيّر دلتا الذي يجتاح استراليا