Take a fresh look at your lifestyle.

العثور على بقايا بشرية في منجم بنيوزيلندا بعد 11 عاماً من التفجيرات

اخبار استرالياـ

يُعد انفجار عام 2011 الذي نجم عن تراكم غاز الميتان القابل للاشتعال داخل منجم بايك ريفر بنيوزيلندا، أحد أسوأ حوادث العمل، حيث اكتشفت بقايا بشرية لأول مرة في المنجم بعد أكثر من مرور عقد على الكارثة.

وفي هذا السياق، التُقطت عدة صور لبقايا الجثث، لربما يتعرّف أحد أصحاب الضحايا عليهم، حيث كان من بين الضحايا أستراليان هما جوش أوفر وويليام جوينسون.

من جانبٍ آخر، استمرت الانفجارات في ذلك الحين لعدة أيام، وأصبحت هناك مخاوف كبيرة تتعلق بالسلامة في ذلك الموقع لسنوات، لذا كان من المستبعد رؤية أي جثث أو رفاة، كما وفشل خبراء الطب الشرعي في تأكيد هويات الضحايا.

أقرأ أيضاً:

النائب العمّالي السابق كريج طومسون مُتّهم بعمليات احتيال تتعلّق بالهجرة

Leave A Reply

Your email address will not be published.