أخبار استراليا- سيتم تسليح الشرطة الفيدرالية الأسترالية قريباً بتقنية الحمض النووي الرائدة للمساعدة في كشف هوية المجرمين المجهولين.
إذا كان الحمض النووي الموجود في مسرح الجريمة لا يتطابق مع أي قواعد بيانات ، فغالباً ما تظل القضايا دون حل لسنوات.
ولكن الآن ، بفضل تقنية الطب الشرعي الجديدة ، ستتمكن الشرطة من تطوير صورة واسعة لما يبدو عليه الجاني جسدياً ، حتى لو لم يكن هذا الشخص موجوداً في أي قواعد بيانات هوية.
يمكن أن توفر التكنولوجيا الجديدة المعروفة باسم Massively Parallel Sequence (MPS) تنبؤات لجنس شخص ما ولون عينه ولون شعره في الأشهر المقبلة.
يمكن استخدامه أيضاً في حالات الأشخاص المفقودين وحالات الرفات البشرية المجهولة الهوية.
