Take a fresh look at your lifestyle.

ثلاثة أمور لا تقوم بها إذا زرت إسترليا منها استخدام أماكن الشواء المجانية وذلك بسبب أمر مقرف تحدثت عنه صحفية بريطانية وإليكم التفاصيل

كشفت مغتربة بريطانية تعيش في بريزبين عن الأشياء الثلاثة التي لن تفعلها أبدًا في أستراليا مرة أخرى ، حيث تحدثت عبر تجربة عاشتها في أستراليا عن امور كثيرة .

 

قدمت فيها الامرأة البريطانية كلماتها بعد أن كشفت عن الأشياء الثلاثة التي “لن تفعلها مرة أخرى في أستراليا” ، إنها جوردانا جريس مذيعة إذاعية على 92.7 Mix FM في كوينزلاند التي تنشر بانتظام تجاربها في العيش في Down Under ، وقد انتقلت الوافدة إلى TikTok لمشاركة ما لا تفعله في أستراليا بما في ذلك اكتشافها امور عدة حول حفلات الشواء العامة.

 

 

وقد قالت في المقطع: “أحد الأشياء المفضلة لدي في أستراليا هو أن لديهم في كل المناطق اماكن للشواء المجانية وهو أمر مذهل ، لكن الكثير من الناس أخبروني أن الناس يستخدمون هذه ليلاً لأمور مقرفة مثل جعلها مراحيض لذا لا تستخدمي هذه الشواية أبدًا وتأكدي من تنظيفها ثم وضع ورق الألمنيوم عليها” .

 

 

وحول النصيحة الثانية لنجمة وسائل التواصل الاجتماعي قالت  : “لا تخرج في شمس الظهيرة إلا إذا كانت ممتعة ” وكان آخر شيء أدرجته هو ألا تنسى أبدًا الاحتفال بعيد الميلاد في يوليو.

 

وقالت: “أعلم أن هذا يبدو جنونيًا ، لكن من الآن فصاعدًا سأحتفل بعيد الميلاد دائمًا في شهر يوليو ، حتى أتناول عشاءًا مشويًا مناسبًا وأشعر بالبرد في نفس الوقت” ، وقد اجتذب فيديو Grace أكثر من 152000 مشاهدة وطمأنها الكثيرون بأن “الشواية لا تستخدم كمراحيض ولا يوضع عليها أي شيء قذر”.

 

 

وقال أحد الأشخاص: “الأسطورة الحضرية حول استخدام الشواء كحمام توجد مراحيض مجانية في كل مكان” وكتب آخر: “كان أحدهم يضحك لا تستخدم الشواء كمراحيض”.

 

واضاف شخص ثالث: “كل من أخبرك أن الناس تتبول في حفلات الشواء فهو يسخرون منك لا تزال فكرة استخدام ورق القصدير ليست سيئة “، وقال رابع :” لكني لم أسمع مرة واحدة عن شخص يتبول على الشواية من قال لك ذلك؟”.

 

 

ليست هذه هي المرة الأولى التي تكشف فيها غريس عن اكتشافاتها حول أستراليا ، ففي الشهر الماضي اعتذرت المغتربة البريطانية مقدمًا إلى الأستراليين عن الكشف عن الأشياء الثلاثة التي لا تحبها في البلاد .

 

وفي ذلك الوقت أطلقت العنان لمضايقاتها التي كان اولها الشكوى من بطء الإنترنت ، اضافة لخدمة الهاتف الرهيبة وتكاليف البريد والسرعة.

 

وقالت: “في المملكة المتحدة ، لم أكن أدرك أن التسليم في اليوم التالي كان بمثابة رفاهية ، لأنه هنا لا يمكن أن يستغرق البريد أسابيع فقط ، ولكن تكلفة البريد قد تكلف نفس تكلفة العنصر المشترى في بعض الأحيان” ، وقالت جوردانا إنها تحب أستراليا وتوسلت للسكان المحليين ألا يغضبوا من صراخها.

 

 

وقالت كريستين:”أحبك يا أستراليا ، من فضلك لا تكرهني ، ومن فضلكم لا تغضبوا “، لكن الأستراليين وافقوا على نقاطها فقال البعض “الكل يعلم”: قضية مرحاض محرجة “لقد قلت للتو ما يعتقده كل أسترالي نحن لسنا مجانين ، نحن نتفق معك ” كتب شخص واحد.

 

وأضاف آخر : “لا يمكنني المجادلة معك لإن هذا كله صحيح ناهيك عن ما ندفعه مقابل خدمة الإنترنت مقارنة ببقية العالم “.

 

 

 

 

كتابة : مريم المسلماني

 

Leave A Reply

Your email address will not be published.